النهار
قال أحد النواب المخضرمين في مجالسه، “خلّوا عينكم على ما سيصدر من بيان ختامي للقمة العربية في المنامة، وتحديداً حول لبنان”.
مرشح سابق للانتخابات النيابية في مرجعيون – حاصبيا تربطه علاقات مع جهات سياسية عدة ينشط في تقديم مساعدات إغاثية لعائلات نازحة من بلدته ومختلف الطوائف في المنطقة.
ناشط سني في المجتمع المدني تربطه علاقات مع أكثر من جهة نقل سجل نفوسه إلى دائرة بيروت الثانية.
شاركت شركات منتجات سورية في معرض صناعي من دون حيازتها على الشروط التي تخوّلها ذلك.
الجمهورية
لا يزال مرجع سياسي عند اقتناعه بأن احتمال تدحرُج أزمة راهنة نحو الأسوأ هو مُستبعد على الرغم من المظاهر المعاكسة.
لوحظ مرونة في العلاقات بين تيار سياسي مسيحي بارز ونائب سابق يرأس لقاء سياسيًا.
يتردّد في الكواليس الحكومية أنّها ليست متحمسة لقبول الهبة الأوروبية لكنها تتجنّب رفضها خوفاً من توتر العلاقات مع الأوروبيين ولا سيما فرنسا الراعية الأساسية للتسويات في لبنان.
اللواء
تحاول سفيرة دولة كبرى، توظيف صداقاتها الوزارية والسياسية لتكوين ملف رئاسي عشية لقاء السفراء اليوم.
ما يزال نواب في “الكتل الكبرى” يمارسون واجباتهم النيابية، على غرار “شاهد ما شافش حاجة”.
يتحسَّب “كارتل المولِّدات” في العاصمة لإجراءات تلزمه بتركيب العدادات، مع تزايد ساعات التغذية، وللحد من “التلوُّث السرطاني” الذي يفتك بالمواطنين.
نداء الوطن
يُقال إنّ مرجعاً إسلامياً قد يجمع عدداً من نواب وفاعليات طائفته لطرح ملف النزوح بهدوء ولسحب أي توتر طائفي ممكن حصوله.
جهّزت وزارة الطاقة والمياه ملفاً أولياً يتعلق بأجوبة للبنك الدولي حول الأثر البيئي والاجتماعي لسد بسري تمهيداً لاستئناف التمويل والعمل بالمشروع.
أُبلغ كل من يعنيه الأمر في الداخل والخارج بأن أي تسوية لوضعية “حماس” بعد انتهاء الحرب لن يكون مسرحها لبنان، أي بمعنى نقل قيادة “الحركة” إليه.
البناء
يركز خبراء عسكريون في كيان الاحتلال على ما يسمّونه التطوّر النوعيّ في تكتيكات وأسلحة المقاومة في جنوب لبنان ويقولون إن المقاومة طوّرت طرقاً وممرات جوية تتيح لطائراتها المسيّرة بلوغ أهدافها من دون التعرّض لخطر الإسقاط، وأنّها توصلت لأدوات استعلام تتيح لها التعرف على نقاط تمركز مجموعات متقدّمة للجيش ولو منتصف الليل واستهدافها فوراً، وأنّها تجاوزت مرحلة التحسب لعدد القتلى والجرحى الذين تخلّفهم هجماتها تحسباً لرد الفعل وصارت أكثر هجومية في استهداف التجمّعات البشرية للجيش، بعدما ركزت في مرحلة أولى على التجهيزات الالكترونية، وفي مرحلة ثانية على العتاد العسكري، وهي اليوم تسعى لإيقاع أكبر عدد من الخسائر البشرية في صفوف الجيش.
قالت مصادر في المقاومة في قطاع غزة إن الثقة بالمسار التفاوضي تراجعت كثيراً بعد التجربة الأخيرة وإعلان حركة “حماس” الموافقة على عرض الوسطاء الذي أعلن الكيان رفضه حيث لم يخرج أي موقف يحمّل الكيان مسؤولية إفشال المسار التفاوضي، بينما لا تزال الإدارة الأميركية تمارس الكذب والتضليل بالقول إن إطلاق الأسرى من قبل المقاومة هو المدخل لوقف إطلاق النار. وكأن هذا العنوان لم يكن موضوع تفاوض لشهور انتهت بعرض شاركت فيه واشنطن وقبلته المقاومة ورفضته حكومة الكيان. ما يعني أن التنازلات التي تُقدّم لمنح المفاوضات فرصة النجاح أو لضمان الحصول على اعتراف الوسطاء بجدّية المقاومة وصدقيتها تذهب هدراً، ولذلك فالمقاومة على قناعة بأن المسار التفاوضي هدر للوقت والجهد وأن المقاومة معنية بأن تضع الميدان نصب أعينها والميدان فقط.
الأنباء
رغم عودة الحراك لكن لا يبدو أن شيئاً قد تغيّر في الجوهر على خط استحقاق أساسي.
تراجع الحديث عن مسعى خارجي على خط بيروت رغم الاندفاعة التي سُجلّت في الأسابيع الماضية.