أشارت أمانة التربية والتعليم والثقافة في “حركة لبنان الشباب” إلى أنها تتابع “عن قرب وباهتمام شؤون أهلنا وما تعرّضوا له من تدمير وتهجير وعدم استقرار على مساحة الوطن”.
وشدّدت أمينة التربية ناهد سوسان على “إنقاذ العام الدراسي مع الحرص على تعليم جميع التلاميذ النازحين وغير النازحين منهم، لذلك تطلق الحركة صرخةً لإيجاد حلول سريعة والنظر بالسياسات التعليمية بحسب التطوّرات التي ستشهدها البلاد خلال الاسبوع المقبل باستخدام السبل المتوفرة، كلّ بحسب موقعه في زمن الطوارئ الذي نعيشه لكي ينال التلاميذ حقهم الطبيعي في التعلم”.
وهنأت المعلّمين بيومهم العالمي “فهم مصدر الأمل لمستقبل أفضل”. وطلبت “الشفاء العاجل للجرحى والمتألمين والرحمة لشهدائنا”.