اعتبر رئيس حزب “حركة التغيير ” ايلي محفوض انه بعد توقيف سلامة في ملف يكاد يكون جنين أمام أُخْطَبوطات المال والهدر والسمسرات وفضائح الوزارات من نفط وطاقة وبواخر وسدود يستحضرني في لحظة القبض على “المهندس” في ملف تفجير مرفأ بيروت وكيفية التعاطي مع التحقيق والمحقق العدلي
وقال في تصريح :”وعليه لزاما تسجيل ملاحظات بديهية :
•من أعاد تعيين سلامة في الحاكمية لست سنوات رافضا المسّ بالمدة؟.
•من أمّن وغطّى سلامة لعقود من الزمن مع دفاع مستميت لسلوكه؟.
• من استفاد من هندسة المهندس وأثرى على حسابنا ؟.
• من هم شركاء الحاكم السابق وماذا عن محفظتهم المالية والعقارية ؟.
•من قام بتوظيف المحاسيب والأزلام خلافا للقانون ؟,
• من أمرَ بالإستمرار في سياسة الدعم طوال حكمه مهددا ومتوعدا؟.
وختم:”هي اسئلة مشروعة لا بد من أجوبة واقعية عنها ولن يُقنعنا الموقوف سلامة بأنه “شاهد ماشفش حاجة” وبالإذن من الكاتب المصري الفرد مرقس فرج”.