غرد النائب أديب عبد المسيح عبر حسابه الخاص على منصة “اكس”:
من أهم واجباتي كنائب أن أتكلم بإسم الناس و احاكي هواجسهم. استوقفني أحد الشبان الموارنة في الكوره و قال لي ” أليس قرار السلم و الحرب حاليا هو بيد رجل دين؟ أجبته نعم. قال لي لماذا لا تقترح بكركي مطراناً كفوءاً أو أكثر لرئاسة الجمهورية، فبكركي على مسافة من الجميع و مؤسسة بحجم دولة لكنها ليست دويلة و لا تملك سلاح”. أجبته، نحن الأورثوذكس لدينا تجربة المطران ماكاريوس الثالث الناجحة في قبرص، لما لا، ما حدا أحسن من حدا”.