اللواء
دخلت إلى أرض المواجهة عند العتبة الحدودية أسلحة أشدّ تدميراً، سواءٌ لدى إسرائيل أو المقاومة.
«تدغدغ» أحلام قيادي مسيحي فاعل التطورات الحربية الجارية، في اقتناص فرصة الصراع الدائر، لإستعادة صورة ما حصل قبل أربعة عقود.
لم يحمل أي موفد دبلوماسي عربي أو غربي «ضمانات» بعدم حصول عدوان تدميري على الجنوب امتداداً إلى العاصمة، بمعزل عن أجواء المداولات الجارية.
الأنباء
خطوة وزارية مهمة لما تشكله من حجر أساس مهم لمرحلة ما بعد خفض التوتر في الجنوب.