دانت منظمة التعاون الإسلامي في بيان،” بأشد العبارات اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس ورئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق، معربة عن تعازيها الحارة للقيادة والشعب الفلسطيني”، ومحملة سلطات الاحتلال الإسرائيلي “مسؤولية هذا العمل الإجرامي والتصعيد الخطير الذي يمثل امتدادا لجرائم القتل اليومية التي ترتكبها بحق الشعب الفلسطيني في انتهاك صارخ لكل الاعراف والمواثيق والقوانين الدولية”.
كما أكدت “موقفها الثابت تجاه دعم الشعب الفلسطيني في نضاله المشروع من أجل نيل حقوقه الوطنية الثابتة في العودة والحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس “.