كتب النائب مارك ضو عبر منصة “إكس“: “ان الصلح الموعود جيد مبدئيا وخاصة عندما يتعلق الموضوع بفلسطين وثوابتنا العربية، لكن من الأفضل أن يكون واضحا، بلا مناورات سياسية وشاملا ومنفتحا على كل اللبنانيين، لا مبتورا يهدف لاحتكار السلطة”.
اضاف:”نحن مؤمنون أن الإصلاح السياسي والاقتصادي وبناء الدولة وحصرية الجيش الوطني هي مقدمة للتحرير والاستقرار في لبنان والمنطقة ويوافقنا على ذلك 27 بالمئة من الدروز الذين صوتوا للوائح التغيير”.
وتابع:”من المفيد التذكير أيضا أن انتخابات المجلس المذهبي بعد بضعة أسابيع هي فرصة لاظهار تمسك الدروز بوحدتهم واصرارهم على بناء مؤسسة مجلس مذهبي جامع للجميع يعكس دينامية حقيقية تبني الثقة بالمستقبل وترسخ العمل المؤسساتي حسب معايير الكفاءة وليس الاستزلام أو التبعية”.