أكدت حركة الناصريين المستقلين – المرابطون في بيان، في ذكرى اغتيال الرئيس الشهيد رشيد كرامي أن “استهداف دولة الرئيس رشيد كرامي، في ذاك الزمن الرديء من تاريخ لبنان، هو مفصل مركزي في الصراع بين جبهة الحق والنضال، وبين جبهة الباطل الظلاميين والارهابيين اليهود الصهاينة، والتي اندحرت مشاريعهم التقسيمية في مختلف بقاع أمتنا العربية”.
وأكدت “أننا لن نتخلى عن دم الرشيد، أغلى الرجال وأشرف الناس، وأن الحق سينتصر، وإن طال الزمن لا بد للعدالة أن تتحقق على الأرض وفي السماء”.