استيقظ بركان سانتياغويتو في غواتيمالا، حيث ارتفع منه عمود من الرماد لعدة كيلومترات.
ولا يتوقع علماء البراكين حتى الآن، أي عواقب غير عادية من الثوران الحالي.
من جهتها، حثت السلطات السكان على اتباع قواعد السلامة.
وفي عام 1902، أدى ثوران بركان سانتياغيتو إلى مصرع أكثر من 5 آلاف شخص. (روسيا اليوم)