كتب النائب إيهاب مطر في “إكس”: “يشكل اليوم العالمي لحرية الصحافة، الذي أقرته الأمم المتحدة قبل 31 عامًا، محطة أساسية لإستقراء واقع الحريات من جهة وواقع الصحافة، وربما الأجدى الآن الحديث عن الإعلام بإطار أوسع، من جهة أخرى، في مسار الحفاظ على الحق في حرية التعبير، وحرية البحث العلمي، والوصول إلى المصادر الرئيسة للمعلومات، فضلًا عن مكافحة المعلومات الخاطئة أو المضللة. ووسط حالات متزايدة من التلوث في الفضاء السيبراني، يشكل فلتان الإعلام خطراً بقدر فلتان السلاح”.