- أكد النائب السابق الدكتور علي درويش أنه “يبدو أنه لن يكون هناك انفراجات في الحرب الدائرة في الجنوب قبل انتهاء الانتخابات الاميركية”، منوهاً بأن “المقاومة لم تنكسر وهناك قاعدة من اللبنانيين خلفها واثبتت حضورا في معركة الارض في الجنوب وموضوع القدرات والتوازنات قد يتكشف في الايام القادمة.”
- وفي حديث لـ”ام تي في” شدد درويش على أن “اهم ما فعله الرئيس ميقاتي في مؤتمر باريس هو السير بالتفسير اللبناني ل ١٧٠١ والحصول على مساعدات للنازحين والجيش اللبناني وهو احوج ما يكون لها في هذه المرحلة.”، لافتاً إلى أن الرئيس ميقاتي صرح بوجود امل بزيارة هوكستين القادمة في حال تجاوب الاسرائيلي.
- وفي الشأن الداخلي، لاحظ درويش أن “التوازنات في مجلس النواب لم تتغير ولا اشجع على الرهانات ولن تتغير التركيبة سوى بظل نتائج الانتخابات النيابية في العام ٢٠٢٦”.
- واعتبر أن “التضامن الوطني اساس لن يكون للبنان وجهة سياسية واحدة انما يمكن ان يكون له وحدة وطنية يعول عليها في المرحلة القادمة ويستفيد منها كل اللبنانيين”، مشدداً على أن “الاستقرار الطويل الأجل يفيد منه الجميع وهذا اساس وفي حال تم تطبيق ١٧٠١ وقد يكون هناك استقرار طويل و #لبنان سريع التعافي.”
- وختم دريش بالقول: “الحوار الداخلي مطلوب وفي هذه المرحلة ووقف اطلاق نار اساسي والضمانات الدولية مطلوبة لردع عدو معتدٍ باستمرار.”
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.