كتب عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب انطوان حبشي على منصة “إكس”: “لبنان في حال حرب ولتاريخه لم تصدر حكومة تصريف الأعمال فيه وفق المرسوم الإشتراعي الرقم ٥٢ تاريخ ٥/ ٨/ ١٩٦٧، حال الطوارئ، لكنهم يعيبون على المدارس الخاصة فتح أبوابها في حين ان كل القطاعات الأخرى عاملة، بناء عليه نطلب، حرصًا على المواطن اللبناني ومستقبل الأجيال، الآتي:
- تحمل الدولة مسؤوليتها لجهة تأمين التعليم للطلاب النازحين مواكبة لحال الحرب وضمن خطة متكاملة.
- مراعاة حاجة الطلاب في المناطق الآمنة نسبيا لاستكمال عامهم مع ترك القرار لإدارة المدرسة مراعاة لخصوصية كل منها.
- عدم التذرع بالفوضى والعجز إزاء عدم الارتقاء إلى القدرة على القرار لأنه حتى طوال الحرب الداخلية استمر التعليم حينها”.