اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
الكاتب: Sara
اقدم المدعو “ع.ح” على اطلاق النار بإتجاه المدعو “خ.ح” ما ادى الى اصابته بطلق ناري في وجهه في محلة باب الرمل بالقرب من مسجد طينال في طرابلس، ما استدعى نقله الى المستشفى الاسلامي للعلاج وتم نقله لاحقاً الى مستشفى طرابلس الحكومي في القبة. وكان قد فر مطلق النار الى جهه مجهولة فيما توجهت القوى الامنية الى المكان وفتح تحقيقاً بالحادثة فيما العمل جاري على تعقب مطلق النار تمهيداً لتوقيفه، بحسب ما أفادت مندوبة “لبنان 24”.
قامت قوة من الجيش امس بإغلاق عدد من المحلات في محلة جسر ابو علي طرابلس العائدة لآل “ن” وذلك على خلفية مقـتل المدعو “ع.د” منذ ايام ، وبحسب ما افادت المصادر ان المحلات ستبقى مغلقة لحين تسليم القـاتل، بحسب ما أفادت مندوبة “لبنان 24”.
جدد عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب الدكتور قاسم هاشم، نداءه ودعوته مديرية الدفاع المدني وكل الجهات المعنية ومن يملك الامكانات والقدرات “للعمل سريعا لاخماد الحرائق التي اشعلها العدو الاسرائيلي باعتداءاته منذ ايام، والذي استهدف المساحات الخضراء، امعانا في حقده وعدوانيته”. ورأى هاشم ان “المحاولات لإطفاء الحريق يكاد يختصر على الامكانات المناطقية المحدودة وهذا لا يجوز، ونلفت عناية وزير البيئة للمساهمة بدوره الوطني، لحرصه الدائم على البيئة والحفاظ على الاخضر الذي يميز الوطن”.
بدأ بعض مكاتب تحويل الأموال بتقاضي ما يُسمّى بـ”رسم تعرفة الخدمة” خلال تسديد رسوم الميكانيك. وبحسب ما تبيّن، فإنَّ هذا الرسم يبدأ من 200 ألف ليرة وصولاً إلى 550 ألف ليرة لبنانية، وذلك بالإضافة إلى رسوم أخرى يتم دفعها لصالح “هيئة إدارة السير والمركبات الآليّة”. مصدر في قطاع تسجيل السيارات قال لـ”لبنان24″ إنَّ الرسم الجديد تم تحديده مؤخراً لتقاضيه من المواطنين ويختلف بحسب المبالغ المدفوعة كـ”ميكانيك”.ولفتت إلى أن الرسوم المدرجة على فواتير الدفع يكون منصوص عليها لدى وزارة المالية، وبالتالي لا يمكن فرض أي رسمٍ إضافي من دون أن يكون قد تلقى “المصادقة” الفعلية من الجهات المعنية.المصدر: خاص “لبنان 24”
حذرت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، من تفاقم الأزمة الصحية في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، حيث تؤدي القيود الصارمة والعنف والهجمات على المرافق الطبية إلى تعقيد الوصول إلى الرعاية. ودعت الوكالة الأممية في بيان إلى “الحماية الفورية والفعالة للمدنيين والنظام الصحي في الضفة الغربية”.
لوحظ في مناطق لبنانية عديدة أن “حركة البيع” قبل عيد الأضحى المُبارك متراجعة بنسبةٍ كبيرة، لاسيما في المجمعات التجارية والأسواق الشعبية.أحد التجار في مدينة صيدا قال لـ”لبنان24″ إنّ الأسواق تواجه ضعفاً كبيراً على صعيد إقبال الرواد إليها، وأضاف: “الناس خائفون من تدهور الأوضاع بعد التصعيد المتنامي في جنوب لبنان، الأمر الذي انعكس على قدرتهم الإستهلاكية ومبادرتهم باتجاه إقتصاد الأموال تداركاً لأي طارئ”. إلى ذلك، تبيّن أن بعض المتاجر والمحلات والمطاعم، آثر طرح عروضات جديدة بمناسبة مع عيد الأضحى لتحفيز الزبائن على زيارتها.وكما تبين، فإنّ هذه العروضات تأتي تحفيزية طيلة أيام العيد، وذلك من أجل “زيادة الحركة وتنشيطها وتفادياً لأي خسائر…