اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
الكاتب: Sara
وصف مصدر حزبي استهداف إسرائيل المركز لمنطقة الشياح في بيروت، بأنه رسالة ضغط تحاول تل أبيب ممارستها ضد رئيس مجلس النواب نبيه بري، خصوصاً أن تلك المنطقة تعتبرُ معقلا لـ “حركة أمل”.ووفقاً للمصدر، فإن أماكن الاستهداف مدنية بامتياز، مشيراً إلى أنّ كل الذرائع التي يُطلقها الإسرائيلي لن تؤدي به إلى تحقيق أهدافه. وكان بري سئل أمس عن استهداف إسرائيل مسقط رأسه في بلدة تبنين ومنطقة الغبيري والشياح وبرج البراجنة فقال: “يبدو ان نتنياهو يعتقد أنّه عندما يريد تنازلاً من شخص ما يقسو عليه… لكنه يبدو أنه لا يعرف مع من يتعامل، وأن هذه أمور “ما بتمشيش معنا”.المصدر: لبنان 24
وجه المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي انذاراً جديداً لجميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في مباني في حارة حريك. وقال عبر اكس: أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع بقوة على المدى الزمني القريب ف️من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم اخلاء هذه المباني وتلك المجاورة لها فورًا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر.
تخيم الجدية على المساعي الجارية لوقف إطلاق النار والتي قد يكون مردها الانتخابات الرئاسية الاميركية وتطورات الميدان، وبالتوازي يدور بحث بينعين التينة والسرايا بشأن مسودة الاقتراح الأميركي والذي يستند بطبيعة الحال إلى القرار الدولي 1701. وحددت المواقف التي أعلنها رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري طبيعة المرحلة الراهنة ومرتكزها الاساس وقف العدوان الاسرائيلي على لبنان والتوصل الى وقف لاطلاق النار للبدء بتنفيذ القرار الدولي 1701. وفي هذا السياق، حرص رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مجدداً على توجيه رسائل علنية لإيران يطالبها فيها بـ”عدم اتخاذ مواقف تولّد حساسيات لدى أي فريق من اللبنانيين وتكون لصالح فريق على حساب الآخر”،…