الكاتب: Sara
يستمر الطقس البارد والممطر في جميع أنحاء تركيا، حيث شهدت ولايات هاطاي وكهرمان مرعش ومرسين وأنطاليا خلال الساعات الماضية عاصفة شديدة تسببت بأضرار جسيمة. وأطاحت العاصفة بأسطح العديد من المنازل في وسط مدينة كهرمان مرعش، وتسببت بسقوط أعمدة الكهرباء والأشجار. وقال محافظ المدينة في منشورعلى وسائل التواصل الاجتماعي إنه “من المتوقع أن تكون الرياح والعواصف القوية فعالة في وسط مدينتنا حتى ظهر الغد. يجب على مواطنينا اتخاذ الحيطة ضد تساقط الأشجار والأعمدة وتطاير الأسطح وخطر التسمم بسبب المواقد وغازات المداخن التي قد تحدث بسبب الرياح القوية. من المهم جدا البقاء على اتصال. يرجى عدم الاقتراب من المباني الخطرة”. وبسبب العاصفة…
حومت أسعار النفط قرب أعلى مستوى في أسبوعين، اليوم الاثنين، في أعقاب مكاسب بنسبة 6% في الأسبوع الماضي، مع تصاعد التوترات الجيوسياسية بين قوى غربية وروسيا وإيران المنتجين للنفط، الأمر الذي أثار احتمالات باضطراب الإمدادات، مما طغا على ضعف الطلب العالمي. وبحلول الساعة 01:15 بتوقيت غرينتش ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 13 سنتا أو 0.2% إلى 75.30 دولار للبرميل. وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 14 سنتا أو 0.2% إلى 71.38 دولار للبرميل.
قُتل ما لا يقل عن 15 مقاتلا سوريا مدعومين من أنقرة، الأحد، بعد تسلل للقوات التي يقودها الأكراد إلى مواقعهم في شمال سوريا، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان. وذكر المرصد أن مقاتلين من قوات سوريا الديمقراطية، التي تسيطر على مساحات واسعة في شمال شرق البلاد، “تسللوا إلى مواقع قوات حركة التحرير والبناء الموالية لتركيا على محور الدغلباش في ريف حلب”. وأضاف “أسفرت عملية التسلل عن مقتل 15 عنصرا وإصابة آخرين من الفصائل الموالية لتركيا”. وأفاد مراسل لوكالة فرانس برس في شمال سوريا بأن الاشتباكات دارت قرب مدينة الباب، حيث أعلنت السلطات المحلية إغلاق المدارس الإثنين بسبب أعمال العنف.
نفت السفارة الايرانية في ابوظبي المزاعم بوجود صلة لايران بمقتل الحاخام الصهيوني الذي عثر على جثته في الامارات. واصدرت السفارة بيانا، أوردته وكالة “فارس”، رفضت فيه “بحزم اي تهمة بضلوع ايران في مقتل هذا الشخص (الحاخام والمستوطن الصهيوني تسفي كوغان) في الامارات”. واعلنت منظمة “حاباد” ايضا اليوم، أن “هذا الحاخام والضابط الصهيوني ينتمي الى هذه المنظمة وكان يقيم في الامارات وكان يدير مركزا تجاريا في دبي”.
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، تأجيله ترقية اثنين من ضباط القيادة الجنوبية حتى إجراء تحقيق معمق بشأن أدائهما في الأحداث التي وقعت في السابع من أكتوبر من العام الماضي. وقرر كاتس تجميد ترقية كل من رئيس قسم العمليات، أفي إفرائيم، ورئيس قسم الهندسة ألموغ دادون، وهو قرار قد يشير إلى خلافات بينه وبين رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هرتسي هاليفي. ورفض كاتس الموافقة على ترقية الضابطين حتى اكتمال التحقيقات أو تبرئتهما. يأتي هذا القرار بعد قرار آخر أثار الجدل في إسرائيل، يقضي بعدم استخدام الاعتقالات الإدارية بحق مستوطنين متهمين بارتكاب “أعمال إرهابية” ضد فلسطينيين. وانتقد خبراء قرار كاتس وقف إصدار…